راودتنى فى احلامى يوما بعد
يوم
راودتنى وهى تتبختر على قدمين ناعمتين
ويداها تلتفان حولها رقيقتين هادئتين
جائتنى تقول بشفاتين متلهفتين
اشتــــــاق اليك …
وعيناها تغازل عيناى ويداها تتهمس مع يداى
واسمع نبضات قلبها تتهافت وتتسارع لتخاطب قلبى
فوقعت عيناى ارضا واذدادا قلبى نبضا
فشعرت بشئ يجتاحنى وتاها التفكير من عقلى
ووقعت الكلمات من لسانى
اخذت ايام واشهر اكتب وافكر فى اشعار
لاقولوا لها احبك
ووقتها خانتنى اشعارى
احبها منذو طفولتنا حتى شبابنا
ولم يتسنى لى القدر بمخاطبتها
فجاءه احسست بعيناى تتهافت لرؤيها
فرفعت نظرى لوجها فرايت وجها
مبتسما يرقص فرحة لرؤياى
رايت عيناى تتارجح يمينا وشمالا
رايت شفتان دمويتان كعنقود لولؤ دموى
فتمسكت يداى بيداها فشعرت بملمس الحرير بين يدى
واخذنا الحديث حتى اخذ النهار الليل وابتعد القمر واقتربت الشمس
حينها فتحت عيناى فوجدت نفسى كنت هائما فى احلامى ونظرت بجانبى فلم اجدها جانبى
ايقنت انها حلم دعوت الله ان يحققه
راودتنى وهى تتبختر على قدمين ناعمتين
ويداها تلتفان حولها رقيقتين هادئتين
جائتنى تقول بشفاتين متلهفتين
اشتــــــاق اليك …
وعيناها تغازل عيناى ويداها تتهمس مع يداى
واسمع نبضات قلبها تتهافت وتتسارع لتخاطب قلبى
فوقعت عيناى ارضا واذدادا قلبى نبضا
فشعرت بشئ يجتاحنى وتاها التفكير من عقلى
ووقعت الكلمات من لسانى
اخذت ايام واشهر اكتب وافكر فى اشعار
لاقولوا لها احبك
ووقتها خانتنى اشعارى
احبها منذو طفولتنا حتى شبابنا
ولم يتسنى لى القدر بمخاطبتها
فجاءه احسست بعيناى تتهافت لرؤيها
فرفعت نظرى لوجها فرايت وجها
مبتسما يرقص فرحة لرؤياى
رايت عيناى تتارجح يمينا وشمالا
رايت شفتان دمويتان كعنقود لولؤ دموى
فتمسكت يداى بيداها فشعرت بملمس الحرير بين يدى
واخذنا الحديث حتى اخذ النهار الليل وابتعد القمر واقتربت الشمس
حينها فتحت عيناى فوجدت نفسى كنت هائما فى احلامى ونظرت بجانبى فلم اجدها جانبى
ايقنت انها حلم دعوت الله ان يحققه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق